ليست هناك ذرة شك عندي في إعجاز القرآن الكريم وعظمته وصدق كلامه وحلاوة ألفاظه، وأنه كلام الله تعالى المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم المتعبد بتلاوته، المبدوء بسورة الفاتحة والمختوم بسورة الناس.
قال الله تعالى
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ مِن سُلالَةٍ مِّن طِينٍ ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ
صدق الله العظيم
صدق الله العظيم
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire