يحكي أحد العاملين في شركة خاصة للبناء أن هناك رجل بناء يعمل في نفس الشركة و لسنوات طويلة
و ذات يوم قرر ان يتنحى عن العمل ليتفرغ لشؤونه الخاصة
فقال له مديره : سوف أقبل تنحيك بشرط أن تبني لي منزلا أخيرآ
فقبل بالعرض على مضض وشرع في بناء المنزل بأقصى سرعة بدون تركيز ولا إتقان
ومن ثم سلم مفاتيحه للمدير
فنظر إليه المدير باسما وقال له :
هذا البيت هو هدية الشركة لك بمناسبة نهاية خدمتك معنا طوال السنوات الماضية
فانهار البناء وندم بشدة على عدم إتقانه لبناء منزل العمر
وهذا مثال حي للعبادة التى تكون من غير طمئنينة ومن غير تركيز وعلى مضض وبسرعة
و تأكد أن عبادتك في النهاية هي لك وليست لله فالله غني عن عبادتك
و ذات يوم قرر ان يتنحى عن العمل ليتفرغ لشؤونه الخاصة
فقال له مديره : سوف أقبل تنحيك بشرط أن تبني لي منزلا أخيرآ
فقبل بالعرض على مضض وشرع في بناء المنزل بأقصى سرعة بدون تركيز ولا إتقان
ومن ثم سلم مفاتيحه للمدير
فنظر إليه المدير باسما وقال له :
هذا البيت هو هدية الشركة لك بمناسبة نهاية خدمتك معنا طوال السنوات الماضية
فانهار البناء وندم بشدة على عدم إتقانه لبناء منزل العمر
وهذا مثال حي للعبادة التى تكون من غير طمئنينة ومن غير تركيز وعلى مضض وبسرعة
و تأكد أن عبادتك في النهاية هي لك وليست لله فالله غني عن عبادتك
قال تعالى : "وَما تُنفِقُوا مِنْ خَيرٍ فَلأَنفُسِكُم
ربنا يرزقنا وإياكم حُسن الخاتمة